منتدى نور المهدى فلسطين
السلام عليكم
أهلا بك معنا زائرنا الكريم
فلسطين فى القلب
والأقصى فى عيوننا
منتدى نور المهدى فلسطين
السلام عليكم
أهلا بك معنا زائرنا الكريم
فلسطين فى القلب
والأقصى فى عيوننا
منتدى نور المهدى فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نور المهدى فلسطين

منتدى فلسطينى عربى إسلامى يهتم بالقضية الفلسطينية والشؤون العربية والاسلامية
 
الرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصور

 

 ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ !

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور المهدى
Admin
نور المهدى


عدد المساهمات : 211
تاريخ التسجيل : 28/05/2010
العمر : 64
الموقع : مدير منتدى نور المهدى فلسطين

ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! Empty
مُساهمةموضوع: ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ !   ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! Emptyالإثنين 15 نوفمبر 2010, 4:39 am



ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! 49
ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! 14
ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! 2oadyflagماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! 13899420154b94dba800b37


ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ !

ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! Alaqsa.jpg2_


ماذا لو تمّ تدمير الأقصى ؟ !

يختلف المسلمون بحسب مذاهبهم على مكانة المسجد الأقصى لديهم. فالأقصى لدى جمهور كبير منهم أول القبلتين وثالث الحرمين. بينما لا يعتبره الوهابيون حرما ويتبعون في ذلك شرحا جاء في كتاب إبن تيمية “إقتضاء الصراط المستقيم لمخالفة أصحاب الجحيم”.

بهذه الحالة يمكن أن يقول الوهابيون إنّ كلّ المساجد متساوية ولا فرق بينها لديهم، لكن مثل ذلك القول ومساواة الأقصى بباقي المساجد قد يقلل كثيرا أو قليلا من عزيمة أبناء المذهب في نصرة الأقصى، لا كغيرهم من جمهور المتحمسين من المذاهب الإسلامية الأخرى.

لكن العوام من أتباع تلك المذاهب أيضا تكرر بثقة قولا لجد الرسول حين شد أبرها الأشرم ازر جيشه لهدم الكعبة، فقال عبد المطلب: “للبيت رب يحميه” وفعلا فقد انهزم جيش ابرها وعاد خائبا في الروايتين القرآنية والتاريخية. لكن وبعد ذلك بزمن تم قصف وتدمير الكعبة مرتين على يد قائدين أمويين هما الحصين بن نمير والحجاج بن يوسف الثقفي وأعيد بناؤها. إذاً ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى وبيت المقدس!؟ وهل سيبقى أيّ حدود يعتقد كثيرون أن الصهاينة لا يمكن أن يتجاوزوها!؟

هو سؤال مشروع يستهدف كلّ مسلم عربي أينما كان ويتجاوز كل المهادنين والمفاوضين مع الصهاينة والملتزمين بالقرارات الدولية والمبادرة العربية. هو سؤال يستهدف المسلمين الملتزمين بدينهم، والملتزمين بحماية مقدساتهم، والملتزمين بقوميتهم، والملتزمين بقضية فلسطين، والملتزمين بقتال الصهاينة. والسؤال لا يستهدف الإسلاميين من إخوان وحزب تحرير وقاعدة؛ أولئك الذين وجودهم كعدمه بخصوص قضية فلسطين إلا فيما خص شواذ حزب الله الشيعي وحماس والجهاد السنيتين عن خطهم. وتلك حركات مقاومة لا يمكن احتسابها بينهم لأنها في قلب الصراع ضد الصهاينة تحمل لواءه منذ وجدت ولا تهادن إلا عبر خوضها حروبا نفسية ضدهم.

هو يستهدف قوى المعارضة على اختلاف مشاربها في كل بلد عربي يشكّل دولة محكمة الإغلاق على شعوبها من سوريا والأردن إلى كل دول الخليج والمغرب العربي ومصر وليبيا. ولا يستثنى إلاّ أشباه الدول كلبنان والصومال وفلسطين أو الدول المحتلة كالعراق أو التي لم تجد استقرارها بعد كالسودان وموريتانيا، ولو أن لتلك البلاد أيضا أحكامها الخاصة.

سؤال يطال المسلم كما يطال الماركسي والماوي واليساري ككل، لكنه لا يطال الليبراليين الجدد من المتأمركين والمتصهينين في السياسة والصحافة والتجارة. فالمسألة ليست مسألة عقيدة دينية بل تتعداها إلى الروابط الإنسانية والعرقية، وتتعداها إلى خطر الصهاينة على العالم العربي وعلى العالم ككل، وتتعداها إلى بيت المقدس كرمز وجود للشعب الفلسطيني في أي مكان في العالم؛ فصورة قبة الصخرة والمسجد الأقصى مطبوعة في أذهان البشر جميعا رمزا لفلسطين، وتتعداه إلى قضية فلسطين التي تعتبر القضية الثورية الأبرز تاريخيا وحاضرا لكل يساري من الولايات المتحدة إلى كوبا إلى تشيلي وفنزويلا والأرجنتين وغيرها إلى روسيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا إلى الصين وكوريا وفييتنام وصولا إلى الهند وباكستان وإيران وتركيا.

فليسأل كلّ معارض نفسه: هل فلسطين ما زالت قضية يومية لي؟ ماذا بعد كلام قادة الصهاينة من الولايات المتحدة نفسها عن اعتبار القدس عاصمة لدولتهم يحق لهم فيها ما يشاءون دون رادع؟ وبعد ذلك فليقل كلاما يوتوبيًا لا مشكلة إن بدأ كذلك وعمل عليه. فليقل إنّ طريقه إلى القدس لا يمكن أن يكتمل إلاّ عبر عاصمة بلده. عبر العمل على الوصول إلى الحكم وخلع كل تلك الطبقات التي تحكمه منذ ولد وما زالت تورث أبناءها وذويها الحكم أبا عن جد.

الفرصة مؤاتية اليوم أكثر من أي وقت مضى للتحرك نحو الثورة العربية في مختلف البلاد. التحرك نحو الثورة بكافة أشكالها من العسكري إلى المدني إلى التمرد والإنقلاب والفوضى وحروب الشوارع. أما الولايات المتحدة اليوم فمشغولة بهمومها التي أغرق أوباما البلاد بها، ومشغولة بخلافاتها مع الصهاينة، ومشغولة بحروبها في العراق وأفغانستان، وتمرد تركيا عليها، والخطر الدائم من إيران وكوريا الشمالية على قواعدها.

ماذا تنتظر المعارضة اليوم؟ هل ينتظر المسلمون طيرا أبابيل؟ هل ينتظر اليساريون دعما سوفياتيا منقرضا؟ وهل ينتظر القوميون قيام عبد الناصر من بين الأموات؟ الأقصى أمامكم وفلسطين أمامكم. وعواصم بلادكم أقرب إليكم مما تتخيلون، وعواصم بلادكم طريق حقيقي إلى القدس.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nooralmahdy.yoo7.com
عاشقة فلسطین

عاشقة فلسطین


عدد المساهمات : 734
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 42
الموقع : کل بلاد الاسلامیه موطنی و فلسطین فی قلبی

ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ !   ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! Emptyالخميس 02 ديسمبر 2010, 5:21 pm




السلام علیکم و رحمة الله


ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! 1245540881

ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! 790869916

القدس عاصمة الدولة الفلسطينية انشالله



واشكر كل من يتذكرها بكلام جميل

ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! 11161


فی هذا الزمان دعم عن مقاومة الفلسطینیه یجب علی کل مسلمین

نحن معکم قلبا وقالبا حتی تحریر اقصانا الحبیب

یا قدس...یا حبیبی...

لاتحزن ...سوف یستقیظوا الحکام العرب...


سیتحدوا المسلمون...



وسوف نحررک بالجهاد والمقاومه


بعون الله تعالی

لاتحزن حبیبی...لاتحزن...معک للابد ان شاء الله



التوقیع/



ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ ! 21356968531736549972

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alqodsolana.blogfa.com
 
ماذا لو تم تدمير المسجد الأقصى ؟ !
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» رساله من المسجد الأقصى
» جريمة إحراق المسجد الأقصى
» رسالة.. من حراس المسجد الأقصى
» دليلك لنصرة المسجد الأقصى المبارك
» آيات وأحاديث في ذكر المسجد الأقصى المبارك

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور المهدى فلسطين :: * ملتقى فلسطـــين الحبيبة * :: منتدى القدس والمقدسات و تاريخ فلسطين-
انتقل الى: