منتدى نور المهدى فلسطين
السلام عليكم
أهلا بك معنا زائرنا الكريم
فلسطين فى القلب
والأقصى فى عيوننا
منتدى نور المهدى فلسطين
السلام عليكم
أهلا بك معنا زائرنا الكريم
فلسطين فى القلب
والأقصى فى عيوننا
منتدى نور المهدى فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نور المهدى فلسطين

منتدى فلسطينى عربى إسلامى يهتم بالقضية الفلسطينية والشؤون العربية والاسلامية
 
الرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصور

 

 شاعر الفكر والمقاومة.. الدكتور عبدالرحمن بارود

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زهراء القدس

زهراء القدس


عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 23/06/2010

شاعر الفكر والمقاومة.. الدكتور عبدالرحمن بارود  Empty
مُساهمةموضوع: شاعر الفكر والمقاومة.. الدكتور عبدالرحمن بارود    شاعر الفكر والمقاومة.. الدكتور عبدالرحمن بارود  Emptyالأربعاء 23 يونيو 2010, 4:20 pm


عبدالرحمن بارود -رحمه الله- شاعر القضية الفلسطينية وصاحب الكلمة القوية المدوية، كيف لا وهو لم يكتب يوما إلا لنصرة أعدل القضايا وأهمها على الإطلاق، قضية القدس والأقصى؟ كيف لا وهو لم يكتب إلا مُدافعاً عن قضايا العالم الإسلامي بكل جرأة وقوة لم يخش في الله لومة لائم؟ لله دره حين قال:
مَا للحدودِ حَوالَيْنا مُغَلَّقَةً
لَمْ نَستَطعْ مَعها وِرْدا ولا صَدَرا
أَطْلِقْ يَدَيْ وَفُكَّ الحَبْلَ عَنْ عُنُقِيْ
وَافْتَح لِيَ البَابَ وانْظرْ بَعْدُ كَيْفَ تَرى
لَوْ تَجْعَلُ السَّدَّ يَامَولايَ طَوْعَ يَدِيْ
أَلْفَيْتَ مِلْيونَ شَارونٍ قَدِ انْدَحَرَاْ
الشعر عند بارود:
الشعر عند بارود كونٌ فسيح فريد مليء بالعاطفة المتوقدة والمعاني المتألقة والحروف المحلِّقة في سماء الأدب واللغة، وكأن الشعر عند البارود وُلد معه وتربى وترعرع معه وكان يكبر ويكبر معه حتى بلغا أشدهما معاً، يقول الشاعر عن نفسه: "فقد ورثت عن والدي (أحمد جبريل بارود) رحمه الله- العاطفة الجياشة التي هي ينبوع الشعر وقد غمرني بحبه وكان هو أمياً وصوفياً".
ولقد أثمرت والله تلك التربية الراقية؛ فأنجبت لنا شاعرا مسلما مجاهدا متسلحا بأقوى الأسلحة على الإطلاق، سلاح كلمة الحق دون تردد أو تراجع، وصدق الشاعر حين قال:
اِزرعي في البنينَ عشقَ الفداءِ
ورُكُوبَ العَواصفِ الهَوجاءِ
أرضعيهمْ معَ الحليبِ رَحيقاً
مِن شُموخٍ وعزَّةٍ وإباءِ
عبدالرحمن بارود شاعر فلسطين:
كان للقضية الفلسطينة نصيب الأسد من شعر البارود لأسباب كثيرة، منها ما هو عام باعتبارها القضية الأساس لكل مسلم وتحريرها هو الاستراتيجية التي ترسم ملامح ومستقبل كل مؤمن، ومنها ما هو خاص باعتبار نشأة الشاعر وتجربته ومعايشته لمرارة الأحداث منذ الصغر والذي شكّل في قلبه وعقله وذاكرته الكثير الكثير من الصور التي بقيت ليعبّر عنها فيما بعد بشعره وأدبه، يقول الشاعر عن نفسه:
"وقريتي (بيت دراس) قريبة من عسقلان من لواء غزة، بجناتها وخيراتها رائعة الجمال ولا تزال منطبعة على قلبي. ولا أزال إلى يومنا هذا أراها في منامي عامرة بأهلها الكرام مع أني منذ عهد بعيد أطلال دارسة.
المرحلة الأولى من حياتي عشتها في تلك الجنة من جنات فلسطين، وهي أحد عشر عاماً وكانت في ظل الاستعمار، فحولنا مطارا عسكريا إنجليزيا ومستعمرة (بير طوفيا) الصهيونية، ومعسكر (خسة) الإنجليزي. وإلى الغرب معسكر(69) الإنجليزي، وبجواره إلى الغرب (معسكر أبو جهم) الإنجليزي، ومستعمرة (نتساريم) اليهودية وإلى الجنوب الشرقي (معسكر جولس) الإنجليزي. درست في القرية حتى منتصف الصف الخامس الابتدائي وقُبيل هجرتنا تعاون أهل القرية على بناء مدرسة جديدة جميلة حتى الصف السادس الابتدائي وقد نسفها اليهود. وقد رأيتها وهي منسوفة باكية وكتبها مبعثرة بين الأنقاض وقد أخذت أحدها وأظنه لتوفيق الحكيم. ولم أنظم في تلك المرحلة شعراً.
أما هجرتنا من الوطن ورحيلنا وتشردنا، فقد بدأت في الشهر الثالث أو الرابع من عام 1948م، بعد معركتين كبيرتين وكان ذلك قبل مجيء الجيش المصري. وقصة هجرتنا ملأى بالأهوال والعذاب".
يقول الدكتور أسامة الأشقر، المدير العام لمؤسسة فلسطين للثقافة بين يدي تقديمه للأعمال الكاملة للدكتور عبد الرحمن بارود: "وهو في مرحلة مبكرة من شاعريته ينحاز إلى قضية شعبه بعد النكبة التي عاشها بلحمه ودمه وروحه بكل مآسيها وهو فتى كان يبني ذاكرته ويرصف حجارتها الثقيلة التي سيتأسس عليها موضوعه الفكري في إطاره الجغرافي (فلسطين)، ولذلك نرى أن موضوعه الأساس في ديوانه الصغير الذي بناه عندما كان طالباً هو قضية النكبة واللجوء والتي اعتمد فيها الأسلوب الوصفي التقريري الذي يمتزج فيه التحدي بالحزن، الذي سيتحول بعد ذلك إلى رمزية فنية عميقة مصحوبة بيأس سافر تغلّفه إرادة مكبّلة كما نرى في قصيدة الحرية التي أنشأها عام 1961م".
وفي كل بيت وكل قصيدة تجد ما يقول لك إن البارود هو شاعر فلسطين وابنها البار وإنها من ألهمته الشعر، يقول في إحدى قصائده:
قُـسِـمـت لنا دارٌ كأنَّ أرِيجَها
يهِوي من الفِردوسِ من عند العَليْ
زيـتـونُـنا عجبٌ.. وبيَّاراتُنا..
وكُـرُومُـنا عسلٌ وإِنْ لَمْ تُعسَلِ
دارٌ تَـلأْلأُ كـالـثريَّا في الذُّرى
شَـمّـاءُ، عنها المجدُ لم يتحوَّلِ
أطـفالُها.. ورِجالُها.. ونِساؤُها
كَـشَـبا الصوارمِ والرّماحِ الذُبَّلِ
وشُـواظُ غَـزّةَ مِـنْ جِبالِ جَهَنّمٍ
ياويلَ مَنْ بشواظِ غَزَّةَ يَصْطلي!

وظل شاعرنا يستنهض الأمة لتحرير فلسطين، مدافعا عن حق المسلمين فيها، كاشفا عن باطل الأعداء، فاضحا لمن والى الأعداء، ولو كان من بني جلدتنا:
تـابعوا الَكشفَ يا زَعاماتِ قَومي
فـبِـكـم تَفْخَرُ الكشوفُ العِظامُ
أيـهـوديـةٌ فـلـسطيُن أيضاً ؟
وأخـونـا ذو الـغِبْطةِ الحاخامُ ؟
أَوَ هـذا وَعْـدٌ لـبـلفورَ ثانِ ؟
فـامـضِ بِلْفورُ.. ما عليكَ مَلامُ
أيـهـا الـبـائـعونَ حيفا ويافا
أهـجـومٌ هـذا أمِ اسـتسلامُ؟
قـد جَـلَبْتُمْ عارَ الزمان.. ولكنْ
عَـضَّ فَـكَّ الـمعارضينَ اللِّجامُ
ومن الناسِ يا جميلُ .. قرودٌ
ومِـنَ الناسِ -إي وربي- نَعامُ

ويقول في بيت كأنه مطلي بالذهب:
سنوا السيوف لمن سنوا السيوف لكم
ما ضاع بالسيف لا تأتي به الخطب
عبدالرحمن بارود شاعر "حماس":
انحاز الشاعر الى حركة المقاومة الاسلامية (حماس)، ووقف معها وخلفها وهي في مقدمة من خاض المعركة مع بني صهيون على أرض فلسطين فكان هو في مقدمة من دعمها وساندها وبيّن بسيف كلمته صدق مشروعها وشجاعة مواقفها وبطولات قادتها وحماسة جنودها.
يقول الدكتور أسامة الأشقر المدير العام لمؤسسة فلسطين للثقافة بين يدي تقديمه للأعمال الكاملة للدكتورعبد الرحمن بارودSad وشعره ذاكرة حية للمواقف الفكرية للحركة الإسلامية على امتداد نصف قرن، ونرى أن الجانب الأبرز فيها هو الصراع على الهوية الإسلامية في المرحلة التي سبقت انطلاقة حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في فلسطين عام 1987م فقد أدى انطلاقها إلى تغير كبير في مساره الشعري حيث انتقل من مرحلة التنظير للفكر الإسلامي والنضال من أجله، إلى مرحلة التأييد والمواكبة لحركة حماس التي رأى فيها الترجمة المثلى لفكره وأمنياته ، وكان بارود في إطار مرحلة الصراع على الهوية نجده شديد التأكيد على قرب ميلاد حركة إسلامية قوية راشدة وهو ما وجده على ما يبدو في حركة "حماس" التي امتدح زعماءها وشيوخها وشهداءها واستشهادييها، ووقف معها في مِحَنها ومحن شعبها " مرج الزهور – ذكرى الخليل - ...).
يقول الشاعر مخاطبا حماس:

كـبِّـري يا حماسُ فالكونُ كبّر
تـوَّجـتكِ السَّما بتاجٍ من الدُّر
لم تَضِع في الثرى دماؤكِ هَدراً
فـدمُ الأولـياءِ في الشرق نَوّر
يـا ابـن ياسين هَنأتكَ المعالي
وبـإخـوانـكَ الصَّناديدِ تَفخَر
نـحـن غَرسُ القرآنِ من إيلياءٍ
طـابَ غرسُ القرآنِ فينا وأثمَر
ويَـمـدُّ الـنهرَ الصغير محيطٌ
طبَّقَ الأرضَ موجهُ ليس يُحصَر
ويُـولـي دَهـرٌ ويُـقبِلُ دَهرٌ
قاذِفٌ في الجحيمِ كسرى وقيصَر
نـحـن سلمٌ لسالمٍ.. وشِهابٌ
حـارقٌ كـلَّ مَنْ طغى وَتَجبر
أوَّلُ الغيثِ ذا.. وإنْ شاءَ ربي
بـركـاتٌ تترى ونصرٌ مؤزَّر

ويقول مخاطبا الرنتيسي -رحمه الله:
عَـبْدَ العزيزِ اصعدْ إلى

رَجُلُ الرّجالِ الشُّمِّ، بل
أَسَـدُ الأُسودِ. بِلا مِراء
كـالجَرْمَقِ الصُّفديّ في
أَجْـبـالِـنا رمزِ الإِباءِ
يـا أَيُّـهـا القمرُ الأَغَرُّ
الـفـذُّ قُـدْسَيُّ الضّياءِ
رَوَّيْـتَ كُلَّ الشَّعْبِ مِنْ
نَـهَـرِ تحَّدَر مِنْ حِراءِ
وَزَرَعْتَ في شُغُفِ القل
وبِ هوى البطولةِ والنَّقاءِ


وفي موقف آخر:
فـلـئِـنْ قُتِلتَ فإنَّ خلفكَ مِشعلاً
ولـدى حـماسٍ ألفُ خالدِ مِشعَلِ
عـبدُ العزيز أخُوكَ حرَّابُ العِدا
طـودٌ أشـمٌّ وهـضبةٌ من جنْدلِ
قـسّـامُـنا فِينا يُرى وصلاحُنا
والـشـيخُ فرحانٌ وليثُ القسطلِ
ذُرِّيّـةً... ذَرِّيَّـة.. بَـدْريَّـة
يحلُولَها - في اللهِ - طعمُ الحَنظَلِ

بارود الشاعر الرباني:
لم يغفل شاعرنا يوما عن الله فهو داعية إلى الله عز وجل وإلى دعوته، يلجأ إلى الله ويدعوه فهو يعلم أن مفاتيح النصر والتوفيق بيد الله سبحانه وتعالى، ولذلك تجده يلفت الانتباه دائما إلى ذلك من خلال قصائده:
ربـنـا لـلـطـغـاة لا تتركنا
بـك عـذنـا بما نخاف ونحذر
عـالـم الـغـاب دينه القتل لما
أرعـد الـجو بالصواريخ أمطر
عـالـم بـالسياط أدموه يجري
كـقطيع المعزى إلى حيث يجزر
يـتـرضـى أصنام إنسٍ غلاظا
كـلـمـا خـافـهـم أذلوه أكثر
سـرقـوا مـنه لقمة الخبز حتى
بـيـتـوه على الطوى يتضور
لا تـكـلـنـا إلـى عتل غليظ
أو قـريـب فـظ عـلينا تنمر
تـبـحـث العين عن ولي حميم
فـتـرى أمـة مـن القبر تنشر
طـوقـتها الأرباب فابعث عليهم
راجـماتٍ في الجو والبحر والبر
يـا قـديـمَ الإحسانِ أحسِن إلينا
نـفـحةً من رضاكَ نَسعَد ونَظفر
أجـلُ مـنـا عـقلا وقلباً وعيناً
واحـمنا من غوائل الدهر واجبر
هَـب لـنـا من لدنك حُبَّا وقرباً
فـازَ عـبدٌ في عِليةِ القومِ يُحشر
أيـن مـنـا سـبعونَ ألفَ وليٍ
مِنْ بدورِ السماءِ أبهى وأنضر ؟؟
وعلى الحوضِ سيَّدُ الخلقِ يَدعو
خيرَ شَرْبٍ من فوقِ أشرفِ مِنبر
وبـكـفـيـه من عطاءٍ جزيلٍ
في قصور الفردوس نُحبى ونُحبر
عبدالرحمن بارود والأناشيد:
ستبقى أشعار البارود -رحمه الله- تنشد للأجيال بإذن الله، فصاحب الكلمات الصادقة يبقى حياً بكلماته حتى قيام الساعة، وهاهي نشيدة بديع الزمان تملأ الأسماع وتطرب الأصقاع:
بديع الزمان
وبدر الظلام
أمـير الأنام
ومـاء الغمام
أحـبك ربي
وصلى عليك
عليك الصلاة
وأزكى السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت غزه

بنت غزه


عدد المساهمات : 71
تاريخ التسجيل : 23/06/2010
الموقع : الاقصی فی عیوننا

شاعر الفكر والمقاومة.. الدكتور عبدالرحمن بارود  Empty
مُساهمةموضوع: رسالة من القدس...الدکتور عبد الرحمن بارود   شاعر الفكر والمقاومة.. الدكتور عبدالرحمن بارود  Emptyالأربعاء 30 يونيو 2010, 2:53 pm




لكِ يا أُختي ألفُ تحيّةْ

من أُختِكِ قُدْسِ الأقداسْ


يا أُختاه أنا المسبِيَّة[1]

مَنْ يذكرني بين الناسْ؟


وسلامي يتسلَّلُ غَسَقاً[2]

مِنْ بينِ صفوفِ الحُرّاسْ


ومِنَ الجدرانِ الصخريّةْ

تتقطَّعُ فيها الأنفاسْ


ومن الألغامِ الأرضيّةْ

والكشَّافاتِ الّليْليْةْ


ومن الأبراجِ الحربيّةْ

ومن الأسلاكِ الشوكيّةْ


ومن الأكياس الرمليّة

والرَّشَّاشات الألفيةْ[3]


وخفافيش الصهيونية

وكلابِ الأَثَر اللّحديّةْ[4]





تتسمّعُ دقاتِ فؤاديْ

تُحصي أنفاسيْ المكويّةْ


أختي ... وأظافرُ (ديمونة)[5]

ذاتِ الأنيابِ الذّرِّيَّةْ


إصبعُها في بؤبؤ عينيْ

وهي تُبَربِرُ: يا غجريّةْ!


أَخْنُقُكِ الساعةَ .. فادعيْ ليْ

قُطعانَ الغَنَمِ العربيَّةْ


لو تَحْمِلُ نَسَماتُ الواديْ

أهديتُك أطيبَ أغراسيْ


زيتوناً أعناباً تيْناً

فُلاً قدسيَّ الأنفاسِ


من غزّةِ هاشم ... من صَفَدٍ

من حيفا ... من بيتِ دراسِ[6]


من لُدٍّ ... من سَلَمةِ يافا[7]

من بيسانٍ ... من طُوباسِ


من جَبَلِ خليلٍ ... من عكّا

من حِطّينِ[8] المجدِ الراسي


لو أسطيعُ ... حملتُ إليـ

ـكِ كنوزَ الأرضِ ... على راسيْ





نزرعُ فُلَّ القدسِ ببطحانَ[9]

بمهزورٍ[10] بمُذَيْنيبَ[11] ... بِرانُوناءْ[12]


بعقيق البركاتِ[13] المتحدّرِ مِنْ أجْـ

ـبالِ الطائفِ ... يخترقُ البيداءْ[14]


أو في جنباتِ قناةَ[15] الدْ

دَافِقِ مِنْ سدِّ العاقولْ[16]


يَخْلَعُ حَرَّةَ واقمَ[17]

ثم يُغَرِّبُ صَوْبَ زَغابةْ[18]


كي يتضمَّخَ بالمسكِ الأذفرِ[19]


من حمزة أسدِ اللهِ الرابض فو

قَ الوادِ[20] وإخوتِهِ الشُّهداءْ







--------------------------------------------------------------------------------

[1] المسبيّة: الأسيرة.

[2] غسقاً: ليلاً.

[3] الألفية: تضرب ألف طلقة في الدقيقة.

[4] الخفاقيش هنا: الجواسيس واللحدّية: نسبة إلى أنطوان لحد عميل إسرائيل ومن يشبهه.

[5] ديمونة: مستعمرة يهودية في النقب في جنوبي فلسطين فيها مفاعل ذرّي.

[6] بيت دراس: قريتنا على مقربة من عسقلان والمجدل بين غزة ويافا.

[7] سلمة: قرية قرب يافا مشهورة بالشجاعة فسمّيت: سلمة الباسلة.

[8] حطين: حدثت فيها موقعة حطين وبطلها صلاح الدين سنة 583هـ.

[9] بطحان: واد مبارك من جنوب المدينة ويتجه شمالاً إلى زغابة غربي أحد- "آثار المدينة المنورة- عبد القدوس الأنصاري 233".

[10] مهزور: وادي يجري قرب منازل بني قريظة في الحرة الشرقية ويصب في بطحان.

[11] مذينيب: واد جنوبي المدينة قرب منازل بني النضير ويصب في بطحان.

[12] رانوناء واد يأتي من جنوب المدينة ويتجه شمالاً فيصب في بطحان.

[13] وادي العقيق: واد مبارك من الجنوب إلى الشمال يمر بالمدينة من الغرب متجهاً إلى زغابة.

[14] البيداء: الصحراء.

[15] وادي قناة من الحرة الشرقية ثم يتجه غرباً إلى زغابة.

[16] العاقول حفرة ضخمة كالبحيرة في الحرة الشرقية يجري منها وادي قناة.

[17] حرة واقم هي الحرة الشرقية.

[18] زغابة: موضع منخفض غربي أحد تجتمع فيه كل أودية المدينة.

[19] الأذفر: النقي الخالص.

[20] وادي قناة يمر بشهداء أحد.


شاعر الفكر والمقاومة.. الدكتور عبدالرحمن بارود  Alquds-tonadeena

شاعر الفكر والمقاومة.. الدكتور عبدالرحمن بارود  10355.imgcache
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
شاعر الفكر والمقاومة.. الدكتور عبدالرحمن بارود
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشاعر النصراني جاك صبري شماس يمدح النبي الأعظم(ص)
» ريحانة القلب ... عبدالرحمن العشماوي
» صریع الهوی...عبدالرحمن البارودی
» حوار بيني وبين أمي ... عبدالرحمن العشماوي
» « فتى فلسطيني يتحدث .... عبدالرحمن العشماوي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور المهدى فلسطين :: ملتقى اللغة العربية والأدب :: منتدى الشعر والأدب-
انتقل الى: