منتدى نور المهدى فلسطين
السلام عليكم
أهلا بك معنا زائرنا الكريم
فلسطين فى القلب
والأقصى فى عيوننا
منتدى نور المهدى فلسطين
السلام عليكم
أهلا بك معنا زائرنا الكريم
فلسطين فى القلب
والأقصى فى عيوننا
منتدى نور المهدى فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نور المهدى فلسطين

منتدى فلسطينى عربى إسلامى يهتم بالقضية الفلسطينية والشؤون العربية والاسلامية
 
الرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصور

 

 نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟!

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور المهدى
Admin
نور المهدى


عدد المساهمات : 211
تاريخ التسجيل : 28/05/2010
العمر : 65
الموقع : مدير منتدى نور المهدى فلسطين

نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! Empty
مُساهمةموضوع: نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟!   نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! Emptyالإثنين 15 نوفمبر 2010, 5:09 am



نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! 49
نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! 14
نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! 2oadyflagنعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! 13899420154b94dba800b37

نعم لحقوق المرأة… ولكن أولاً ما هي؟!


(للكاتبة : عزيزة الطائي)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! Womenrightoman-1024x585

طرحت هذا التساؤل على نفسي، بعد أن طُلِب إليَّ الحديث عن “حقوق المرأة” ممن يعاركون مضمار الصحافة باقتدار؛ وهو موضوع أجد نفسي لست بحاجة في تناوله والخوض فيه بين الرجل والمرأة، ولم يشغل في يوم ما اهتماماتي وأنا أخطو بخطواتي الواثقة على أرض بلادي.

ثم جاءني طلب آخر مغلف بأن أكتب ما أشاء عن ما يعنيه لي يوم “المرأة العمانية” ككاتبة ومثقفة… سألت نفسي حينها إن كنت كاتبة أو مثقفة؟!!! وما عساني أن أدلو بدلوي المتواضع، وأنا التي لم أعاني من اضطهاد الرجل القريب إلى نفسي في يوم ما؛ بل عانيت من حرماني منه كأب يحنو عليَّ بدفئه، ويغرس حلمي بيديه، ويدفع أملي برؤيته… نعم أحب الرجل وأعشقه؛ بل أحن إليه وأتنفسه ولا أستطيع العيش دونه، فهو أكسير حياتي الذي تحيا به حنايا روحي وتعانقه أشجاني.

هو أبي الطيب الدافئ، وزوجي الداعم الودود، وأخي المحب الحنون، وابني الواعد بعطائه والمتألق بفكره… ابني الذي ربيته كما ربتني أمي برؤى أبي… وهو زميلي المتعاون المحترم؛ فكيف لي بعدها أن أشن حرابي ضده، وأشعل النيران نحوه؟؟!

وحين قلبت أروقة الماضي الجميل، وزوايا الحاضر المشرق، وسياج المستقبل المزهر وجدت المرأة العمانية حاضرة حضورا مشعا طيبا بثبات أمامي بحراكها التربوي والفكري والثقافي… أتذكرهن فيسري ذكرهن بانتشاء في عروقي، أقرأهن فيغذي حديثهن أوصالي ليسقي الحقول والبساتين والعوابي النظرة على أرض بلادي؛ نشتمها قطوفا دانية ونتأمل ثمارها يانعة ونحصدها مواسم عطرة في ربوع عمان.

رأيتها أمرأة حثيثة الخطى بهمتها، واثقة التطلع بعزمها، رانية الأمل بمرامها؛ توقد الدروب بشموعها، وتضيء الرحاب بفكرها، وتنير القلوب بإخلاصها؛ فجدتي منحت وعملت وعلَّمت، وأمي دعمت وبنت وضحَّت؛ وبذلك قدَّمت النساء العمانيات دورا واضحا لرقي الوطن وتقدمه على مسار التاريخ يدفعها الرجل بحب وإخلاص، ويشد من أزرها بقوة وثبات… وها نحن بناتهن نسير على خطاهن بوعي وهمة وتصميم واقتدار ندفع النشء بحب، ونرسم العزم بتطلع نستلهمه من سياسة حكيمة تحلَّت بالموضوعية والاتزان والاقتدار والانجاز.

واليوم وكل يوم … رأيت المرأة العمانية حاضرة في كل موقع منذ بداية عصر تألقنا وازدهارنا بنسيج متناسق متناغم قابلة للمغامرة والتحدي بوعي وإدراك، عازمة على العمل والعطاء بهمة ونشاط متسلحة بالعلم والإيمان غير مبالية بالتثبيط والمعوقات.

لذا أجد عيدي متجدد بحلل زاهية، ومتألق بشمس دافئة، ومتوقد بسخاء غامر كل يوم في – صباحاتي ومساءاتي – تقوده همة النشء الواعد، وعطاء الشباب الطامح، وعزيمة الكهولة الصادقة – نساء ورجالا- دون كلل وملل، وتحتضنته رؤية ثاقبة راسخة على أرض بلادي عمان.

نعم، فالرجل النير الواثق هو الذي قدم لي هذا اليوم هدية ليذكرني بدوري الفاعل، ويحفزني لعطائي الجزل، ويدفعني لرؤى همتي، ويقودني لتوقد عزمي… والهدية محبة والمحبة معزة ممن منحني إياها؛ وإيمانا من المانح أنني خصبة نضرة بآمال عطائي؛ ليزهر ويشرق ويثمر حلمي بسخاء في ربوع بلادي.

وأطرح هذا التساؤل ثانية بعد استقرائي وقراءاتي واطلاعي على ما يدور عن المرأة العربية بشكل عام… فيا ترى من الذي اضطهد المرأة؟ ومتى اضطهدت؟ وأين اضطهدت؟ وكيف اضطهدت أو هُمِشت؟ وهل بإمكاننا تعميم هذه المقولة وحسم الرأي من خلال تجارب فردية ومواقف جانبية؟ وهل المرأة ظالمة أم مظلومة؟ أم هي التي ظلمت نفسها بنفسها؟ أم المجتمع بثقافته ظلمها؟ أم الأنظمة بضيقها همشتها؟ أم الرجل دائما وأبدا هو السيف الصارم لعذابات المرأة وظلمها؟! أم عدالة الميزان الظالمة تتوازن بين المرأة والرجل؟ وهل حقوق المرأة في الغرب والشرق تتساوى رغم اختلاف الثقافة بينهما؟!!!

إشكالات كثيرة مطروحة تبحث عن رؤى منصفة وآراء واعية؛ لنستدل بعدها على حقيقة موضوعية فاصلة جازمة من خلال مناقشات واعية وحوارات مقنعة عن شأن المرأة وحضورها؛ ونحن نواكب مسيرة التقدم والتطور والتحديث والتغيير في بلادنا.

فتماسكت ثانية، وأدركت حينها أن المنهاج الغربي للاقتراب من قضية المرأة في الوطن العربي عموما بعيدا كل البعد عن أُفقنا؛ لكنه باقٍ على حاله وثابت لا جدوى من نقاشه، فمنظومة القيم الغربية هي المعيار الأوحد لحقوق المرأة أينما كانت وإلى أيَّة حضارة تنتمي؛ وهكذا أوقعنا الغرب في إشكالية مترهلة هزيلة بغية الهيمنة والسيطرة على فضاء العالم أجمع، فقادته مساراته الإساءة إلى قيم ومبادئ حضارات أخرى لها باع حضاري مشرق جميل تحكمه القيم الجليلة والمبادئ السمحة، وأضحت وباتت تجتهد الحكومات والمنظمات الغربية لفرض هذه الرؤية على مجتمعات أُخر تختلف معها حضارياً وثقافيا ودينياً.

فبأيِّ حق تفرض هذه الرؤية بحضورها الثابت الصارم، وكأنَّها معيار عالمي أوحد أحب لتصنيف مدى تقدم أو تأخر هذا المجتمع أو ذاك؟

ومن الأهمية بمكان التنبيه على ضرورة التحلي بالتوازن والإدراك؛ إنْ كنَّا نبحث عن حقوقنا كنساء عربيات مسلمات؛ فالأجدر ألَّا نستورد الانتقادات الغربية الموجهة إلى وضع المرأة و واقعها في مجتمعات العالم العربي والإسلامي ونجتهد في مسألة تطبيع المعايير الحقوقية الغربية على واقع ثقافة مجتمعاتنا وأُطرها.

من هنا علينا أن نعي بإدراك متزن واعٍ حين نقبل بنداءاتنا العالية المطالبة بالحقوق فتعلو أصواتنا ويتردد صداها بأن نركز على نبذ الأعراف البالية، والعادات الخرافية، والتقاليد الوهمية التي ورثناها من ثقافتنا المجتمعية فأودت بنا و- أصبحنا وأمسينا- أسرى لها كونها هي التي حاصرتنا بسياجها وكبلتنا بقيودها.

لذا أقول بصدق: إن المجتمع بما حمله من قيود لثقافة هشة مهترئة هو الذي ظلم المرأة ومنح السيادة للرجل، فكأن الرجل والمرأة على السواء أسيران لها؛ فما كان من الرجل – ضيق الأفق- إلَّا أن استحسن هذا القيد الذي يكبل به المرأة؛ فأصبح جلبابا يستر به أفقه و يتخوف من إماطته أمام عيون ناظريه في المجتمع، والعكس صحيح مع المرأة حيث أصبحت تتوجس من مواجهة هذه الثقافة المجتمعية الهرئة التي ورثتها من أعرافها المجتمعية أمام نظيراتها.

إن مثل هذا التعسف في الفهم والممارسة هو الذي يؤدي إلى حالة من سوء الفهم بيننا وبين الآخر ويتحول بمرور الزمن إلى صدامات حضارية صاخبة وحجاجات ثقافية صارخة؛ يتأجج صياحها وتضطرب نداءاتها.

والسؤال الذي يطرح نفسه في هذا السياق هو: هل تجهل منظمات حقوق الإنسان الغربية القيم الإنسانية النبيلة المبنية على المبادئ والأحكام التي جاء بها الإسلام؟ هل تجهل ما ينطوي عليه القرآن الكريم والحديث الشريف من أوامر ونواهٍ.. وحلال وحرام؟ وهل تفرق بين ما ورثناه من أعراف بالية هشة لم نتجاوزها بعد، وعادات طيبة جميلة، وتقاليد نيَّرة حسنة لم نتمسك بها؟!!

أشك في أن المنظمات الغربية وحكوماتها تجهل المبادئ الثقافية والعادات العربية والتعاليم السمحة؛ عندما تتصدى لحقوق المرأة في الوطن العربي، وحتى لو جهلت فإنَّها لا تملك عذراً وجيهاً لأنَّ لديها معاهد ومراكز بحثية متخصصة في الحضارات العالمية وقراءات الآخر؛ ومن بينها الحضارة العربية ما يشكل مرجعية جاهزة وفي متناول اليد.

ومن الخير أن ندرك بوعي مبين أن الهدف هو منع تبلور كتلة سياسية للأمة العربية ذات حضور يحسب له حسابه في الساحة الدولية، وأن الخطوة الرئيسة في اتجاه هذا الهدف الكبير هو تمزيق نسيج المجتمعات العربية وتغريبها عن طريق إشاعة الثقافية الغربية البحتة في مجتمعاتنا الأصيلة المترابطة، والمتحابة الدافئة؛ وهذا ما بدأنا نشعر به حين تغلغلت العولمة الثقافية دون وعي منا فبدأ التغير الاجتماعي يعصف بمدنيته بنا، وتحققت مآربها بفصم عرى المجتمعات العربية عن مرجعيتها ومنظومة قيمها المنبثقة عن هذه المرجعية الأثيلة السمحاء.

وأخيرا … تنشد العدالة تحقق توازنها بين قضبين متجاذبين متحابين منذ الأزل – لا محالة – إلَّا أن مؤشر الميزان غير ثابت ببسط عدالته فقد يميل بظلمة قسوته نحو الرجل، وقد يميل بظلمة سطوته على المرأة؛ ولا يعدل الميزان في كفته بين المرأة والرجل، أو ينصف بكفته بين الرجل والمرأة؛ وقد يثبت بمؤشر توازن عدالته بانصاف الأنظمة المتبعة، والوعي المجتمعي بحقوق الجنسين معا ليتحقق مسار مؤشر عدالة الأثنين معا بين كفتي ميزان .

بقلم الكاتبة والمفكرة /عزيزة الطائى
نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! 14


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://nooralmahdy.yoo7.com
عاشقة فلسطین

عاشقة فلسطین


عدد المساهمات : 734
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 43
الموقع : کل بلاد الاسلامیه موطنی و فلسطین فی قلبی

نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! Empty
مُساهمةموضوع: رد: نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟!   نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! Emptyالإثنين 15 نوفمبر 2010, 6:17 am




نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! 17712995181976851172

استاذی الحبیب الشیخ نور المهدی شکرا علی الموضوع القیم

نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! OpL01097
نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! 12913001541143287371

انت متمیز دائما کما عدنا

مزیدا مزیدا مزیدا من العلم والجهاد و التقوی

یحفظک الله من کل شر ومکروه حبیبی

تقبل مروری و اضافتی هذا


ماذا يريدون من المرأة نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! 281142232131461124518916716910617318415153172



لاشك أن وسائل الإعلام بكل ما تمثله من هيمنة وانتشار قد تركت آثاراً سيئة بالغة الخطورة - على شخصية المرأة المسلمة المعاصرة، وتختلف هذه الآثار من مجتمع لآخر، ومن امرأة لأخرى، كما تختلف أساليب الإعلام في التأثير والتوجيه، فمنها ما يكون قصير المدى تظهر نتائجه مباشرة، ومنها ما يكون ممتداً في فترة زمنية طويلة، ليتم على أثره التغيير الكامل في المواقف والقناعات.

وسنكتفي بذكر بعض نماذج آثار الإعلام في إفساد المرأة المسلمة بشكل مختصر:

1- أبرزها وأشدها خطراً هو فقدان المرأة المسلمة لهويتها الإسلامية، فالحملة الإعلامية الموجهة نحو المرأة المسلمة تكرس نموذج المرأة الغربية على أنه النموذج القدوة، وبالنتيجة فإن المرأة المسلمة تنقاد نحو التقليد الأعمى لهذا النموذج.
2- الفراغ الفكري، وتهميش المرأة المسلمة المعاصرة، والتعامل معها من قبل الإعلام الموجه على أنها جسد وحسب، وحصر اهتماماتها بدائرة ضيقة، ابتداءً من الاهتمام بالشكل والموضة وعمليات التجميل، وانتهاءً بكيفية ..استغلال المرأة لامكاناتها الشكلية للفت انتباه الآخر! مما يخلق فراغاً روحياً وخلطاً عجيباً بين الغايات والوسائل.

فالمفهوم الإسلامي للجمال يتبلور في أنه وسيلة تأخذ منه المرأة قدراً لتحقق به أنوثتها، بينما يزرع الإعلام الآخر في حس المرأة أن الجمال المظهري غاية تستحق أن تعيش من أجلها؛ وهكذا حرف هذا الإعلام المرأة، وحرمها من أداء دورها ورسالتها في الحياة.

الإعلام الإسلامي والدور المطلوب

بداية، فإن ثمة حقيقة يفترض أن نعترف بها، وهي افتقار الصحوة الإسلامية ذات الرصيد الجماهيري، إلى الإعلام الشامل والفاعل والقادر على إيجاد بدائل مسموعة -مرئية- مقروءة، وإن كانت هذه الخطو ة متأخرة وضئيلة مقارنة بمسيرة الإعلام الآخر، إلا أنها ستزرع الأمل بنقلة نوعية فيها ردة الفعل نفسه. وهذه الحقيقة المرة ستظل معضلة حقيقية نعاني معها حتى إيجاد الإعلام الإسلامي المنافس.
وتنحصر رؤية الإعلام الإسلامي تجاه الإعلام الآخر على أنه عدو ويجب بغضه ومقاطعته، وهو الموقف الأسهل دائماً! إلا أن المقاطعة ستبقى حلاً مؤقتاً، لو ناسب مرحلة زمنية معينة افتراضاً، فإنه لن يناسب المراحل التي ستليها يقيناً، وكان يفترض أن يثمر هذا الموقف - على الأقل- عن دراسات ومشاريع إعلامية مستقبلية تساهم في إزالة الرهبة من خوض التجربة الإعلامية لدى الإسلاميين،وتشعرهم بأن هذا الاهتمام الكبير بالمرأة المعاصرة من قبل الإعلام الآخر، إنما هو تحكم في مستقبل هذه المرأة وصياغة جديدة لاهتماماتها على غير ما نريد! فليس من المنطقي أمام ثورة تقنية ضخمة لوسائل الاتصال أن نربي الجماهير على الانعزال ونحرمها من التكيف الإيجابي عبر إيجاد البديل الهادف الذي يحفظ خصوصيتنا العقائدية والثقافية.

وثمة ملامح أولية لهذا التكيف أوجزها فيما يلي:

1- ضرورة توعية الأمة بأهمية الإعلام والتذكير بأننا أمة قام تاريخها المجيد من خلال وسائل إعلام ومنابر ارتفع منها صوت الخير والنصر والإرشاد.
2- تحريض النخب من الإسلاميين، من ذوي الخبرات المهنية والميدانية، لتقديم رؤاهم ومعالجاتهم، للاتكاء عليها في بداية التجربة.
3- صناعة البدائل الإسلامية في مجال الإعلام بمختلف فنونه، على أن تكون هذه البدائل ملتزمة بالرؤية الإسلامية، ومؤطرة بالمرجعية الشرعية.
4- الرؤية الشاملة للإعلام الإسلامي المنتظر وعدم حصره بالإعلام الديني البحت.
5- الإلمام بالواقع الذي ينبثق منه الخطاب الإعلامي الإسلامي ويوجه إليه، بمعنى أن يكون إعلامنا تجاه المرأة المسلمة ذا هدف رئيسي ينشد تحقيقه، بحيث يبني شخصية المرأة المتلقية المرنة والمستقلة، القادرة فيما بعد على تفنيد ما تسمعه أو تراه أو تقرأه!
وبعد، فهذه الكتابة لا تعدو كونها ومضات أمل بأن ترفع الأمة راية جهادها الإعلامي، فتخوض معركة الكلمة والمعتقد في زمن تجوبه الأقمار الصناعية، وتسود فيه الذبذبات الإذاعية ليل نهار.


التوقیع/

نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟! 688crypalestin22_tn


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alqodsolana.blogfa.com
 
نعم لحقوق المرأة … ولكن أولاً ما هي؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحبك ولكن أرجوك أن تنساني
» أجمل ما قيل في المرأة
» محاورة رائعة حول عوج المرأة
» مسؤولية المرأة في الاسلام
»  8 طرق تقود المرأة إلى النجاح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور المهدى فلسطين :: ملتقى العالم العربى والاسلامى :: منتدى الثقافة العربية-
انتقل الى: