منتدى نور المهدى فلسطين
السلام عليكم
أهلا بك معنا زائرنا الكريم
فلسطين فى القلب
والأقصى فى عيوننا
منتدى نور المهدى فلسطين
السلام عليكم
أهلا بك معنا زائرنا الكريم
فلسطين فى القلب
والأقصى فى عيوننا
منتدى نور المهدى فلسطين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى نور المهدى فلسطين

منتدى فلسطينى عربى إسلامى يهتم بالقضية الفلسطينية والشؤون العربية والاسلامية
 
الرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصور

 

 القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشقة فلسطین

عاشقة فلسطین


عدد المساهمات : 734
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 43
الموقع : کل بلاد الاسلامیه موطنی و فلسطین فی قلبی

القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي Empty
مُساهمةموضوع: القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي   القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي Emptyالأحد 13 يونيو 2010, 6:59 pm




الشهيد القائد المجاهد
الدكتور عبد العزيز الرنتيسى
أسد فلسطين
ولد الدكتور الشهيد عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي في 23 تشرين أول (أكتوبر) /1947 في قرية يبنا (بين عسقلان ويافا)، حيث لجأت أسرته بعد حرب العام 1948 إلى قطاع غزة، واستقرت في مخيم خان يونس للاجئين، وكان عمره وقتها 6 شهور. ونشأ الرنتيسي بين 9 أخوة وأختين. sوالتحق عبد العزيز الرنتيسي في سن السادسة بمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، وقد اضطرته ظروف عائلته الصعبة إلى العمل وهو في سن السادسة ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة. ورغم ذلك كان الشهيد متميزاً في دراسته، حيث أنهى الدراسة الثانوية عام 1965، وتوجه إلى مدينة الإسكندرية المصرية ليلتحق بجامعتها ليدرس الطب فيها.

وأنهى الشهيد دراسته الجامعية بتفوق، وتخرج عام 1972، وعاد إلى قطاع غزة. وبعد عامين عاد إلى الإسكندرية ليحصل على الماجستير في طلب الأطفال. وفي العام 1976 عاد للقطاع ليعمل طبيباً مقيماً في مستشفى ناصر، (وهو المركز الطبي الرئيسي في خان يونس). والدكتور الرنتيسي متزوج وأب لستة أبناء اثنين من الذكور، وأربع من الإناث.

سيرته الجهادية

شغل الدكتور الرنتيسي عدة مواقع في العمل العام منها عضوية هئية إدارية في المجمع الإسلامي، والجمعية الطبية العربية بقطاع غزة (نقابة الأطباء)، والهلال الأحمر الفلسطيني. وعمل في الجامعة الإسلامية في مدينة غزة منذ افتتاحها عام 1978 محاضراً، يدرس مساقات في العلوم وعلم الوراثة وعلم الطفيليات.

وقد اعتقل الرنتيسي عام 1983 بسبب رفضه دفع الضرائب لسلطات الاحتلال، وفي 5 كانون ثاني (يناير) 1988 جرى اعتقاله لمدة 21 يوماً. وأسس والشيخ أحمد ياسين وثلة من نشطاء الحركة الإسلامية في قطاع غزة تنظيم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في القطاع عام 1987.

وفي 4 شباط (فبراير) 1988 عادت قوات الاحتلال لتعتقله، حيث ظل محتجزاً في سجون الاحتلال لمدة عامين ونصف العام، على خلفية المشاركة في أنشطة معادية للاحتلال. وأطلق سراحه في 4 أيلول (سبتمبر) عام 1990. وفي 14 كانون أول (ديسمبر) 1990 اعتقل مرة أخرى إدارياً، وظل في الاعتقال الإداري لمدة عام.

في 17 كانون أول (ديسمبر) 1992 أبعد مع 400 من نشطاء وكوادر حركتي "حماس" والجهاد الإسلامي إلى جنوب لبنان، حيث برز هناك ناطقا رسميا باسم المبعدين الذين رابطوا في مخيم العودة في منطقة مرج الزهور، في جنوب لبنان، لإرغام سلطات الاحتلال على إعادتهم، وتعبيراً عن رفضهم قرار الإبعاد الإسرائيلي، ونجحوا في ذلك.

وقد اعتقلته سلطات الاحتلال فور عودته من مرج الزهور، وأصدرت محكمة عسكرية إسرائيلية عليه حكماً بالسجن، حيث ظل محتجزاً حتى أواسط العام 1997.

من سجون الاحتلال إلى سجون السلطة

خرج من المعتقل ليباشر دوره في قيادة "حماس"، التي كانت قد تلقّت ضربة مؤلمة من السلطة الفلسطينية عام 1996، و أخذ يدافع بقوة عن ثوابت الشعب الفلسطيني، وعن مواقف الحركة، ويشجّع على النهوض من جديد.

وقد اعتقلته السلطة الفلسطينية بعد أقل من عام من خروجه من سجون الاحتلال، وذلك بتاريخ 10 نيسان (أبريل) 1998، وأفرج عنه بعد 15 شهراً، بسبب وفاة والدته، وهو في المعتقلات الفلسطينية، ثم أعيد للاعتقال بعدها ثلاث مرات، ليفرَج عنه، بعد أن خاض إضراباً عن الطعام، وبعد أن قُصِف المعتقل الذي كان فيه من قبل طائرات إسرائيلية، وهو في غرفة مغلقة في السجن المركزي، لينهي بذلك ما مجموعه 27 شهراً في سجون السلطة الفلسطينية.

حاولت السلطة الفلسطينية بعد ذلك اعتقاله مرتين، ولكنها فشلت بسبب حماية الجماهير الفلسطينية لمنزله.

وفي العاشر من حزيران (يونيو) 2003 نجا صقر "حماس" من محاولة اغتيال نفذتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وذلك في هجوم شنته طائرات مروحية إسرائيلية على سيارته، حيث استشهد أحد مرافقيه وعدد من المارة بينهم طفلة.

وفي الرابع والعشرين من آذار (مارس) 2004، وبعد يومين على اغتيال الشيخ ياسين، اختير الدكتور الرنتيسي زعيما لحركة "حماس" في قطاع غزة، خلفا للزعيم الروحي للحركة الشهيد الشيخ أحمد ياسين. واستشهد الدكتور الرنتيسي مع اثنين من مرافقيه في 17 نيسان (أبريل) 2004 بعد أن قصفت سيارتهم في مدينة غزة، ليختم حياة حافلة بالجهاد بالشهادة.


الطبيب الثائر..أسد فلسطين ..في ذكرى رحيله داخل بيته

غزة-المركز الفلسطيني للإعلام


قبل ثلاثة أعوام في مساء يوم السبت 17-4-2004م رحل " أسد فلسطين " أو " الطبيب الثائر " كما اعتاد كل من عرفه أن يناديه بهذه الألقاب وغيرها التي جمعت بين القوة والصلابة وبين الحب والحنان لمن عرفه أو حتى سمع عنه في فلسطين وخارج حدودها، فمازالت رائحة عطره الزكية تفوح بكل قرار أو قضية، ولازالت آخر كلماته التي رددها قبل استشهاده بدقائق قليلة نسمعها " أن يدخلني ربي الجنة هذا أقصى ما أتمنى"، الذي حمل القضية الفلسطينية في عقله وقلبه فلا زالت نظراته الحادة والحنونة ترتسم في أذهان كل من عرفه، إنه الشهيد د.عبد العزيز علي عبد الحفيظ الرنتيسي فاليوم نعيد ذاكرته من داخل بيته ومع شريكة دربه من خلال حوارنا مع زوجته رشا الرنتيسي (أم محمد) .

الدعوة إلى الله

"رحيل جسده لم يغيب عنا بصماته والنهج على طريقه، فلم تكن بصماته مقتصرة على أبنائه أو حتى من عرفه بل وصلت إلى جيرانه والشباب في المساجد أو في المحاضرات وفي الجامعة، بصماته التي جمعت بين الحنان وبين الحكمة في التعامل مع الآخرين " بهذه الكلمات استذكرت أم محمد زوجها الذي عايشته أكثر من ثلاثين عاماً جمعت فيهم معاني الحب والإخلاص والجهاد في سبيل الله تعالى .

وأضافت وقد ارتسمت على ملامح وجهها الابتسامة : لا أتكلم عن عبد العزيز رحمة الله عليه لأنه زوجي مع أنني أعتز بأنني زوجة ذلك الرجل الذي حمل كل المفاهيم النبيلة لكنني أتحدث عنه لأبين للناس أن الإسلام حينما يطبق واقعياً في حياة الإنسان فإن ذلك يعمل على نشر السعادة والحب والراحة وكل المفاهيم التي يحتاجها الإنسان لتعينه للسير في هذا الطريق الذي انتهجه الرنتيسي، فعند رحيله عنا لم نشعر بذلك لأنه لازال بيننا روحاً وعقلاً وفكراً.

و بالقرب من أم محمد يجلس نجلها أحمد عبد العزيز الذي لم يصمت لسانه لحظة ولو قليلة عن قوله : " رحمة الله عليك يا والدي الذي لمسنا منه الحنان والحب والإرادة القوية وتحمل كل ما يواجهنا في الحياة بالصبر والإيمان " .

وتابع أحمد كما لو كان والده يجلس بيننا كان ولازال لوالدي الأثر الكبير في تربيتي أنا وأشقائي في تربية جمعت بين أن يكون لنا والد وما يريده لأبنائه وبين قوة الشخصية وصلابته على الحق وتأديته فرض الجهاد وثباته خاصة أنه كان مطبقاً لأمر الله عز وجل ألا وهو الجهاد خاصة أن فلسطين لازالت بين فك الاحتلال .

وأضاف: كلما تقدم الشعب الفلسطيني بخطوة نحو النصر يجعلنا ذلك نستذكره ونستذكر الشيخ احمد ياسين رحمه الله تعالى ونذكر كلماته بأن النصر قادم النصر المنطلق من كتاب الله عز وجل الذي حفظه وسنة نبيه والسبيل الذي يسير به.

وتساءل كيف لا بأن يكون والدي كذلك وهو من عرفته سجون الاحتلال، ومبعدو مرج الزهور وكلماته التي لازالت تؤنس مسامعنا خاصة في الأيام الأخيرة من حياته قبل استشهاده التي كانت تعكس شعوره ويقينه "تعانقت أيادينا في الدنيا على الزناد وغدًا ستتعانق أرواحنا في رحاب الله...".

صلة الرحم

ويقول أحمد :" لقد امتاز والدي بالصلابة وقوة الإرادة التي قهرت الاحتلال وهو نفسه من حمل بقلبه محبة الآخرين والكلمات الدافئة التي استقطبت قلوب الصغار والكبار، وحبه لصلة الرحم وغرس هذا الأمر فينا حيث أننا نسعى دائماً للحفاظ على صلة الرحم فكل زيارة نقوم بها فكانت لا تخلو من الحديث عن والدي ومواقفه التي تثير المحبة لكل من تعامل معه وعرفه،فنعم الأب في تربيته لنا تربية إسلامية " .

وتحدث بكل ثقة رسمت معالمها على وجه الشاب "كلما تمر الأيام والأعوام على استشهاد والدي وتحل الذكريات فيها يجعلني أرى بأن النصر سيأتي يوماً بعد يوم، وأن الدماء التي بذلها مع إخوته الشهداء على أرض فلسطين لن تذهب هدراً بإذن الله سبحانه وتعالى، وهذا سيكون واقعاً ملموساً بإذن الله تعالى ".

الأقصى

ووجهت أم محمد رسالة لأبناء الأمة العربية والإسلامية قائلة :" إننا نعلم بأن قلوبكم تحترق شوقاً للأسرى ولأرض فلسطين وتتأثرون حينما تسمعون عن الأقصى لكن هل تكفي الاحتجاجات والمسيرات أمام صوت أنين المسجد الأقصى وهو يئن تحت جرافات الاحتلال وهي تحفر الأنفاق وتعيث فساداً في أرض فلسطين" .

وتساءلت والغضب أحط كلماتها ما هو دوركم هل سأل واحد منكم نفسه ؟ لعلكم تتوقون للجهاد في فلسطين إلا أن الفرصة لم تسمح لكم للقدوم إلى فلسطين فلعل البعض يسأل ما هي الرسالة المطلوبة منه اتجاه الأقصى ؟.

"إن الرسالة التي ينبغي أن تفهموها هي إعادة العزة للأمة العربية والإسلامية ولن يكون ذلك إلا بأن يقف كل واحد منا أمام نفسه ويسأل نفسه ماذا طبق من الإسلام وماذا قدم لدين الله لإعادة العزة للأمة العربية والإسلامية؟؟"، متمنية أن ترى الأقصى وقد تحرر وأن لا يستجيب شباب الإسلام للمؤامرات التي تحاك ضد الإسلام والمسلمين.

وأضافت :كفى على الأمة العربية والإسلامية هواناً، ألم يأت الوقت لنقف صفاً واحداً وتتوحد الجهود حول منهاج واحد هو منهاج الله تعالى الذي جاء به الرسول "صلى الله عليه وسلم "حينما قال: "تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي عضوا عليهما بالنواجذ ".

في سطور

ولد الرنتيسي في 23/10/1947 في قرية يبنا (بين عسقلان ويافا) وقد رحلت أسرته بعد حرب 1948م إلى قطاع غزة واستقرت في مخيم خان يونس للاجئين وكان عمره في ذلك الوقت لا يتجاوز ستة شهور، وقد نشأ الرنتيسي بين تسعة إخوة وأختين.

التحق وهو في السادسة من عمره بمدرسة تابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين واضطر للعمل أيضا وهو في هذا العمر ليساهم في إعالة أسرته الكبيرة التي كانت تمر بظروف صعبة.

وقد أنهى دراسته الثانوية عام 1965م، وتخرج من كلية الطب بجامعة الإسكندرية عام 1972، ونال منها لاحقاً درجة الماجستير في طب الأطفال، ثم عمل طبيبا مقيما في مستشفى ناصر (المركز الطبي الرئيسي في خان يونس) عام 1976.

وقد شغل الدكتور الرنتيسي عدة مواقع في العمل العام منها: عضوية هيئة إدارية في المجمع الإسلامي والجمعية الطبية العربية بقطاع غزة والهلال الأحمر الفلسطيني وعمل في الجامعة الإسلامية في غزة منذ افتتاحها عام 1978 محاضرا يدرس مساقات في العلوم وعلم الوراثة وعلم الطفيليات، وقد استشهد في مساء يوم السبت 17-4-2004م.




القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي 1_2008424_1943

القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي 1_2008424_1939

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alqodsolana.blogfa.com
محبه القرآن

محبه القرآن


عدد المساهمات : 17
تاريخ التسجيل : 12/10/2010

القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي Empty
مُساهمةموضوع: رد: القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي   القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي Emptyالخميس 28 أكتوبر 2010, 1:28 am




بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم


القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي 12462.imgcache
القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي 6542


اللهم اغفر شهدائنا

وارزقهم جنتك الاعلي

في جوار نبيك صلي الله عليه و سلم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القائد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأسير القائد جمال أبو الهيجاء وتسع سنوات من الثبات
» الشهيد القائد أبو يوسف القوقا
» الشهيد الرفيق القائد غسان كنفاني ( أديب الثورة الفلسطينية )
» الذكرى الثالثة والثلاثين لاستشهاد القائد الرفيق وديع حداد (أبو هاني)
» لن ولن ننساك ياحبيبي ... القائد الرمز أبو عمار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى نور المهدى فلسطين :: * ملتقى فلسطـــين الحبيبة * :: منتدى الأسرى والشهداء-
انتقل الى: